قصص نيك طيز مراهقه من زوج امي مما جعلنى محترفة نيك

قصص نيك طيز مراهقه من زوج امي مما جعلنى محترفة نيك

قصص نيك طيز شيماء من زوج امي البالغ من العمر 32 عاماً الذي تزوج امي البالغة من العمر

48 عاماً وذلك لكونها ثريه فبالطبع هو لا يحبها ولكنه يحب اموالها خاصةً انه من طبقه متوسطة .

انا شيماء عمري 16 سنه مواصفاتى كالاتى بشرتي قمحاويه ، وزنى 70 كيلو ، طولي 170سم ،

عيونى سوداء ولكنها ساحره بسبب اتساعهما وطول رموشي التى كالسهام فوق عيونى ، عودى مشدود

وسمنتى تتركز بمؤخرتي وبزازى فأنا زات طيز كبيره مدوره لدرجة اننى منذ ان كنت بالعاشره من

عمري كانت امى تدلعنى قائلة ” قلبظ كلابيظو شوشو جاي يهذ فى طيزو ” وتوالت السنوات حتى توفي

بابا وسرعاناً ما تزوجت امي من هذا الشاب الذي غسل قلبها بكلامه المعسول ورقة عباراته ونظراته

الساخنه فهو كان يعمل فى محل ابي للسجاد وسنحت له الفرصه ان يقترب من امي بعد وفاة ابي فكان

يقوم بتوصيلها كل يوم للبيت ومن هنا حدث اندماج بين الاثنين ومن ثم بدأت تقع امى داخل شباك خالد

زوج امى حيث ان خالد كما زكرت لكم كان كلامه رقيقاً مغموساً بعبارات ساخنه ونظرات ملتهبه لجسد

امى الوحيد دون رجل يشبع طلباته فى زات الوقت فهى زات انوثة تحتاج لمن يلاطفها ويملاء فراغ

وحدتها بعد وفاة ابي فمن هنا تزوجت امى من خالد واصبح زوج امي الذي يقيم فى بيتنا واصبحنا ثلاثة

افراد انا وامى وزوجها خالد فبدأت رحلتى معهما وهذا ما جعلنى اكتب لكم قصتى من قصص نيك طيز

حبيبتكم شيماء التى اصبحت مدمنه فشخ الطيز ثم سرد قصتى فى قصص نيك طيز البنت المراهقه التى

تحولت الي شرموطه بفعل زوج امها وسذاجة الام الممحونه وزوجها الذى ناك طيز مراهقة ساخنه .

قصص نيك

نيك طيز شيماء من زوج امي خالد الذي جعلنى شرموطه نيك الطيز

قبل زواج امي من خالد كنت دائماً ما ارتدي ملابسي دون خوفاً من نظرات احد لاننا بمفردنا فكنت دائماً

ارتدي البجامات الضيقه للغايه او البرادودا القصيره او الانجري العاري او حتى بالشورط القصير ولكن بعد

زوجها من خالد بدأت اغير من هذا الوضع واصبحت ارتدي الثياب التى بقدراً من الاحترام والحشمه الي

اننى فوجئت بامي تقول لى يا بنتى الجو حر انتى ايه اللى لابساه دا روحي البسي حاجة خفيفه دا انتى كدة

تموتى فقولت لها ازاى يا ماما ماينفعشي فقالت لي يا بنتى خالد محترم وبعدين هو مش فى البيت وعادى انتى

دلوقتى تعتبري بنته فأخذت بكلامها وانا سعيده لتخلصى من هذه الملابس التى كانت تخنقنى خاصة ان الجو كان

حاراً ولن استطع تحملها فوق جسمي الذي يتصبب عرقاً ، فذهبت الى اوضة النوم وارتديت كلوت شفاف وبرا

رقيقه ومن فوقها لانجري احمر وكنت انا وامى نشاهد التليفزيون الي ان جاء فجاءة خالد وحينما رآني لن يستطيع

ان يخفي تحول نظراته عن جسمي الذي كان يحتضنه بعيونه محاولاً اخفاء نظراته عنى كلما نظرت له امي ثم

قال انتى مكسوفه من ايه انتى زي بنتى وانا فى مثابة بابا ولكننى غير مصدقه لما يقوله لان نظراته تحوي بداخلها

شىء آخر فمن المؤكد من نظراته التى آراها اننى لست كبنته بل كعشيقته وانه ليسمثل بابا بل انه مثل المتحرش

بأنوثتى بنظراته التى كانت ممتلئة بالشهوه فهو كان يقول لي بعيناه اريد ان انيكك فى طيزك وبزازك حيث كان ينظر

اليهما بثبات وتوهج حتى اصبح ممحوناً فتركتهما انا وقولت لامي ساذهب للنوم فاقترب منى وقال فين بوسة بابا وهذا

لم يحدث منه من قبل فحضنى بقوه وقبلنى فوق جبهتى وانا اشعر بسخونه جسمه الحارقه ورعشته وانا بين ازراعه .

قصص نيك
قصص نيك طيز

كيف تنام شيماء من صوت امها التى تقول نيكنى بالراحة يا خالد بنتى تسمعنى

فذهبت انا للنوم بغرفتى وارتميت فوق سريريي وانا اشعر بالتشوق لحضن خالد الساخن مرةً اخري واشم رائحة عرقه

فى انفي وهو كان معتصراً بزازى حينما كان يقبلنى بشفتيه الساخنتين وليس هذا فقط بل سمعت امى تقول لخالد ” نيكنى

بالراحة يا خالد شيماء كدة تسمعنى ” خالد بالراحة يا خالد آآه آآآه ارحمنى انتى هايج اوى كدة ليه الليلة دى ولكنه كان يزداد

من نيك كس امي بقسوة وعنف كأنه كان يريد ان اسمع امى وهى تتناك من زبه القاسي كأنه يقول لى انا اريدك يا شيماء

وانا كنت اتمنى ان يركبنى خالد وينيكنى فى كسي كما هو ينيك كس امى الان ، فخرجت من اوضة نومى وذهبت لمشاهدة

التليفزيون وفى ساعة متاخرة من الليل كانت امى قد نامت منهكة من شدة نيك كسها الممحون من زوجها الشاب الذي ناك

امي بكل الاوضاع تقريباً لاكثر من ساعتين .

اما انا فلقد نمت دون ان اشعر انا الاخري على الكنبه وانا اتخيل زب خالد يخترق كسي المراهق وبعدما غرقت بنومى

استيقظت على يد رقيقه ساخنه تحسس على فخاذي وعلى كسي وتدعك بظري وتفرك حلمات بزازي فأستيقظت دون

ان افتح عيناى وانا اخفي انفاسي ورعشتى من شدة هيجان كسي وبزازى التى ساحت كالثلج بين ايدى خالد الساخنه

فظل خالد يلعب ببظري وبحلماتى ويستفخذ اردافي ويحتضننى ويبوس شفتاى الممتلئتان حتى تبللت من سؤائل كسي

الساخنه دون ان الفظ او اتنهد او اشعره باننى مستيقظه وفى نفس الوقت اخرج خالد زبه وانا اسمع صوته الخافت

وانفاسه الحاره وهو يضرب العشرة فوق بزازى حتى اصبحت بزازى غارقه بلبن زب خالد الطازج ثم ذهب خالد

لينام مع امى هو الاخر .

شهوة شيماء المشتعله وكيف جعلت خالد ينيكها بطيزها دون ان يفتح كسها

بعد ما تأكدت من رغبة خالد الكبيره وتشوقه فى نيك بنت زوجته الصغيره وخاصةً بعد ما فعله ليلة امس بدأت

الفت نظرات خالد لجسمي وانوثتى اكثر واكثر فكنت وانا جالسه ارتدي شورت قصير للغايه ولكنه متسع وافشخ

فخاذي لتظهر شعرتي حيث ان كسي كان مشعراً لحداً ما وانا انظر لعيونه التى تخترق كسي وانا امامه فاشخه

فخاذي بل اننى كنت ارتدي كلما هو يكون بالمنزل الملابس الشفافه للغاية التى لا يجوز ان البسها الا باوضة نومي

بل اننى بدأت امارس التمارين الرياضيه التى تعمل تكبير المؤخره امامه حتى هاج ولن يتحمل اكثر من ذلك وقال

لامى انا مشقادر انزل المحل النهارده حاسس انى مرهق شويه فقالت له مالك يا حبيبي فيك ايه فقال لها مافيش حاجة

ولكن انا هاسيبك انتى مكانى النهارده وانا هاريح النهارده فقالت امى خلاص يا عمري انا هاخد شيماء تقعد معايا

لحد ما اجي وهنا سرعاناً ما قولت لها ازاى يا ماما انا كنت رايحة النادى من صحابي فقالت لى ماشي يلا البسي عشان

اخدك فى سكتى ، فذهبت ولبست ملابسي وكان خالد متضايق جداً لانى انا الاخري ساخرج ومن هنا فشلت خطته

فذهبت للنادى وذهبت امى للمحل وبعد ما ذهبت امى رجعت مرة اخري للمنزل ودخلت بهدوء غرفة نوم خالد .

قصص نيك

تحرش شيماء بزب خالد كما تحرش هو بها وقذف حليبه فوق بزازها من قبل

فوجدته نائماً بالشورط فقط وزبه كان منتصباً جداً فاقتربت منه وبدأت اشم رائحة جسمه التى مازالت فى انفي منذ ان

احتضننى وبدأت احسس على زب خالد الضخم المنتصب حتى استيقظ خالد وقال لي ” شيماء ! ايه دا ! انتى بتعملي ايه !

فقولت له انا بعمل نفس اللى انت عملته معايا وانا نايمه على الانتريه فقال لي هو انتى كنتى صاحيه ؟! فقولت له ايوة كنت

صاحيه وانا مش قادرة انسي اللى انت عملته وانا عايزة اتناك منك فقال لي وهو لن يصدق ما يحدث كانه يحلم وقال لي انتى

بتتكلمى بجد فقولت له وابو الجد كمان انت لسه هاتسالنى يلا يا خالود عايزة اتناك على سرير امى زي وتنيكنى بنفس الطريقه

اللى بتنيك بيها امى فقال لى بس انتى بنت بنوت ولو اتفتحتى هتبقا مصيبه فقولت له لا انا مش عايزة اتناك فى كسي

نيكنى فى طيزى وهات لبن زبك جوا خرم طيزى فوجدته يشهق ويعضعض شفتاه واقترب منى وقال لى تعالي يا لبوه

انا عايز انيكك من ساعة ما اتجوزت امك لانى مش قادر اتحمل اثارة طيظك الكبيره الطريه وبزازك اللى بتهتز زي البلونه

واخذنى خالد على سرير امى ونزع كافة ملابسي وجعلنى استلقى على بطنى وهو يفرش فى طيظى ويحشر زبه الطويل

بين فخاذي ويداعب بزازي ويعتصرهم ويلحس حلماتى ويلعقهم بلسانه وهو هايج كالحصان الجامح على فرسته الراغبه

فى نيك حصانها المشتعل بالشهوه وقال لى كيف سانيكك فى طيزك ان خرم طيزك ضيق جدا فقولت له انتظر ثوانى

فذهبت واحضرت كريم الوجه وبدا يدهن زبه وخرم طيزى وهو يدخل راس زبه كنت اشعر بالم شديد ولكنه ممتزجاً

بالمتعه التى لا مثيل لها ولن اشعر بها من قبل حتى ادخل راس زبه فوجدت خرم طيزي يفتح ويضم ويخرج غازاته

واتسع لاخره حتى اصبح مثل كس امى المتسع وظل خالد ينيك فى طيظى ويفشخ فى خرمي الذي تشتعل به الشهوه

حتى قذف لبن الزب داخل طيزى وبعدها ببضع ثوانى جاءت امي ودخلت البيت وبتنده خالد حبيبي اتاخرت عليك ؟

انت فين يا حبي ، فقومت بسرعه وانا مرتبكة ولا اعلم اين اذهب فامسك خالد بيدى ودفعنى بداخل الدولاب والقى فوقى

ملابسي التى انتزعتها واستلقى فوق سريره مرة اخري .

شيماء تشاهد نيك امها امامها من خالد الذي ناك بنتها قبل مجيئها فوق سريرها

بعدما جاءت امى ودخلت غرفة نومها ووجدت خالد نائما عرياناً فقالت له آآآه منك يا خالودى دايماً كدة بتهيجنى

وبدأت تنزع ملابسها واتجهت نحو الدولاب لترتدى قميص نوم لخالد فامسك بها خالد وقال لها تعالي انتى وحشانى

وقلع امى ملابسها وجعلها عارية تماماً وقال لها هانيكك بقوه وعايزك تصرخي وتقولي كل اللى عندك كدة كدة شيماء

فى النادى فارتمت امى فوق السرير وقالت له تعالى نيكنى يا دكري ورينى هاتعمل فيا ايه عايزاك تجيب اخرك

ففتحت دلفتى الدولاب الى حد الرؤيه دون ان تشعر امى فوجدتها ممحونه ومشتهيه للغايه حتى اننى هجت مجدداً

ونظرت لخالد وجدته يبلع حبايه لا اعلم ما اسمها ولكنها مؤكد لكى يقدر ان ينيك امى بكفاءة خاصةً بعد نياكتى انا

من قبلها وقذف حليبه واخذ يشرب فى العصاير واكل سنداوتش على السريع كأنه سيحارب وليس سينيك امى .

وظل يداعب فى بزاز امى ويرضع بزازها ويفرك حلماتها حتى وصل لفرج امي وفشخ الشفرتين ووضع لسانه

داخل كس امى وهو يخرجه ويدخله ويلعق بظر امى ويلحسه بشراسه حتى خضعت امى تماما اسفله وبدأت ترتعش

وتتأوه قائله أح أح أح اح احح كسي نار يا خالد دخل زبك حبيبى خالد نيكنى فى كسي ولكنه قال لها المرة دى

مش هانيكك فى كسك ادينى طيظك الكبيره يا شرموطه فقالت له امى وهى هائجه خد طيزى يا خول نيكها

يلا افشخها بئا فاخذت وضعية الكلبة واعطته طيزها الكبيره وظل يدق فى خرم طيظ امى لاكثر من ساعتين

حتى هجت انا الاخري وبدأت العب فى خرم طيزى واداعب بظر كسي حتى قذفت انا الاخري سؤائل كسي

الساخنه وبعدما انتهى خالد من نيك طيز امى خرجت امى لتستحم فانتهزت الفرصة انا وذهبت وارتديت ملابسي

وذهبت نحو الباب وفتحته وغلقته بقوه ةندهت ماما انتى فين ؟ فقالت انا فى الحمام يا شيماء فقولتلها انا جيت .

واتفقنا انا وخالد ان لا يترك طيزى وانا يطون هو جوزي الذي يدك خرم طيزي ويشبعه لبناً طازجاً وقررنا

ان نتقابل فى شقته القديمة وانا مازلت اتناك فى طيزي حتى الان من خالد وسوف اتناك من خالد فى كسي ولكن

بعد زوجى فانا لن استطع تحمل غياب خالد عنى فهو زوج امى وزوجى بل عاهرته التى ادمنت زب خالد

داخل خرم طيزها الكبيره الطريه .

قصص نيك طيز

Comments